الموت المفاجئ..وفاة الشاب علاء عويسات من باقة إثر نوبة قلبية
فُجع أهالي باقة الغربية بوفاة الشاب علاء عبد الرازق لبيب عويسات (أبو العبد)، وذلك جرّاء نوبة قلبية مفاجئة ألمّت به.
فُجع أهالي باقة الغربية بوفاة الشاب علاء عبد الرازق لبيب عويسات (أبو العبد)، وذلك جرّاء نوبة قلبية مفاجئة ألمّت به.
الصحافة الإسرائيلية نشرت صورًا له بعد مقتله، مدعية أن هويته الحقيقية هي حذيفة سمير عبد الله الكحلوت، وهو ما لم تؤكده مصادر رسمية من جانب حماس.
حتى اللحظة لم يصدر أي تعليق من جانب حركة حماس أو مصادر فلسطينية بشأن هذا الإعلان.
وأوضح أنه قبل شهرين ظهرت مجددا هذه الطروحات عبر القنوات الإسرائيلية، ومن خلال تصريحات وزير الاقتصاد نير بركات
وداء الكلب "Rabies" من الأمراض الفيروسية الخطيرة التي تصيب الجهاز العصبي لدى الإنسان، عن طريق الحيوان، وإذا لم تتم معالجته فورا بعد الإصابة، فإنه يؤدي غالبا إلى الوفاة.
يأتي هذا الاحتجاج في ظل ارتفاع عدد الصحفيين القتلى في غزة إلى أكثر من 210 منذ بدء النزاع في 7 أكتوبر 2023، ما يجعل هذا الصراع الأكثر دموية على الصحفيين في العصر الحديث.
تم الهجوم على أبو عبيدة، بالقرب من مخبز محلي، حيث قُتل أكثر من 10 أشخاص في العملية، وفقا لتقارير من غزة.
في حديث لموقع بكرا مع الصحفي حمزة رضوان من قطاع غزة، كشف عن تفاصيل مأساوية للوضع الإنساني والصحي في القطاع تحت استمرار العدوان الإسرائيلي.
وقال خالد مرعي، مسعف في نجمة داوود الحمراء: "المصاب كان ممددًا فاقدًا للوعي مع إصابة متعددة بالغة. أجرينا محاولات إنعاش مكثفة، لكن للأسف إصاباته كانت قاتلة واضطررنا لإعلان وفاته".
مصادر إسرائيلية أوضحت أن الهدف من الغارة كان المتحدث باسم حماس، أبو عبيدة، الذي يُعتبر من أبرز الشخصيات الإعلامية في الحركة.
لفت إلى أن اتصالات ومشاورات تُجرى حالياً مع المجموعة العربية والإسلامية، إلى جانب فرنسا وبريطانيا وألمانيا، فضلاً عن روسيا والصين ودول أخرى
أعلنت وزارة الصحة بغزة وصول 66 شهيدًا منهم 4 شهيد انتشال، و345 إصابة الى مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية.
نقلاً عن وسائل الإعلام الإسرائيلية، تعرضت وحدة النمر التابعة للجيش الإسرائيلي لانفجار عبوة ناسفة في شمال قطاع غزة
كشف تقرير لموقع "واللا" العبري عن استعدادات عسكرية إسرائيلية مكثفة لتنفيذ خطة لاحتلال مدينة غزة
وتظهر الصورة المنشورة على قناة "تلغرام" مشهدا من عملية أسر سابقة لجندي إسرائيلي يوم 7 أكتوبر، مرفقة بعبارة "نُذكِّـر مَـن يَنْسَـى – المـوت أو الأسـر".
وبحسب ما نشرته هيئة البث الإسرائيلية، يهدف هذا الإجراء إلى دفع أكثر من 800 ألف من سكان المدينة للنزوح جنوباً.
وأكدت الرئاسة أن هذا القرار يتعارض مع القانون الدولي و"اتفاقية المقر"، خاصة وأن دولة فلسطين عضو مراقب في الأمم المتحدة.
أن الجيش الارائيلي يستعد لاحتمال اندلاع مواجهة في الضفة الغربية خلال شهر أيلول/ سبتمبر، بالتزامن مع فترة الأعياد اليهودية، حيث يُتوقع استدعاء قوات احتياط إضافية لتعزيز السيطرة الميدانية.
وأضاف: "مجاهدونا في حالة استنفار وجهوزية ومعنويات عالية، وسيقدّمون نماذج فذّة في البطولة والاستبسال وسيلقّنون الغزاة دروسا قاسية بعون الله".
أن جهاز الشاباك يعارض هذه الفكرة، ويرى أن السلطة الفلسطينية جهة مركزية في "مكافحة الإرهاب"، رافضًا التعليق علنًا على ما يجري تداوله في هذه النقاشات المغلقة.